الدولة : عدد المشاركات : 120 نقاط : 260 تاريخ التسجيل : 02/12/2010 العمر : 29 الجنس :
موضوع: أخر الأخبار الفنيه الجمعة ديسمبر 03, 2010 5:35 am
<blockquote>
أخر الأخبار الفنيه
</blockquote>
النجمة نانسي عجرم : لا أمانع توريث ابنتي الغناء
نفت الفنانة اللبنانية نانسي عجرم عزمها لدخول مجال التمثيل، خصوصًا بعدما انهالت عليها العروض السينمائية خلال الأيام الاخيرة الماضية،
وقالت: “على الرغم من أنه عرض على عديد من السيناريوهات السينمائية للمشاركة في بطولتها، إلا أنني اعتذرت عنها جميعاً، لأنني لا أفكر في دخول مجال التمثيل إطلاقاً، ولا أضعه ضمن مخططاتي المستقبلية”. وكان بعض الناس قد ربط بين تقديم نانسي لتتر أغنية مسلسل “ابن الأرندلي” للفنان يحيى الفخراني، والذي عرض في شهر رمضان الماضي، ودخولها مجال التمثيل، وهو ما استبعدته نانسي، وتابعت قائلة: “على الرغم من أنها المرة الأولى التي أقدم فيها “تتر” لمسلسل تلفزيوني، فإنني فرحت لما حققه العمل الدرامي من نجاح، كما سعدت بردود الأفعال الإيجابية من قبل الجمهور على أغنية ابن الأرندلي”، مؤكدة أنها من الممكن أن تكرر التجربة إذا جاءتها أغنية مماثلة تقدمها لمسلسل تتوقع له النجاح. أما عن ألبومها الغنائي الجديد، فقد كشفت نانسي، أنها تحضر حاليًا لاختيار أغاني الألبوم، الذي من المقرر أن يصدر في شهر إبريل/نيسان 2010، وأوضحت أنها تتعاون من خلاله مع مجموعة كبيرة من الشعراء والملحنين، من أبرزهم: طارق مدكور ووليد سعد ونبيل خلف وسمير سلامة وسمير صفير وأيمن بهجت قمر، وأعلنت أنها ستغني باللهجة الخليجية من خلال أغنيتين ستعاون فيهما مع الشاعر يعقوب الخبيزي والملحن صالح الشهري. وأشارت نانسي إلى أنه لا يوجد لديها مشروع جديد خاص بالأطفال، لا سيما أنها لم تجد حتى الآن الأغنيات المناسبة لتضعها في ألبوم غنائي كامل خاص بالأطفال، مثلما فعلت في ألبوم “شخبط شخابيط”. وأكدت أنها عندما تجد الأغنيات الجميلة التي تكون بمثابة رسالة هادفة للأطفال، ستنفذ الألبوم دون تردد. أما عن الدويتو الذي كان من المقرر أن تقدمه مع الفنان وائل كفوري، أوضحت نانسي أنها التقت وائل بالفعل منذ فترة، وتحدثا معًا حول تنفيذ أغنية دويتو، لكن الأمر لم يتطور بعد ذلك، وبالتالي توقف المشروع. وكشفت نانسي أنها ستترك الحرية لابنتها “ميلا” في تحديد مصيرها ومستقبلها، موضحة أنها لن تعارضها إذا أرادت دخول المجال الفني، بشرط أن يكون لديها الموهبة الحقيقية، مشيرة إلى أنها ستساعدها وتقف إلى جانبها وستحببها في المسرح وكيفية الوقوف عليه، وستحاول أيضًا أن تشركها في عديد من برامج الأطفال الخاصة، مثل برنامج “ستار صغار” الذي حلت ضيفة عليه في إحدى حلقاته مؤخرًا وأعجبها كثيراً. وقالت نانسي: “كنت أشارك في مثل هذه النوعية من البرامج في صغري، ولو لم أمر بهذه التجارب من قبل لما وصلت إلى ما أنا عليه حاليًا”.
************************************************** ************************************************** ****** بمناسبة الأعياد وضمن احتفالات دولة الإمارات بالعيد الوطني قام الفنان الإماراتي حسين الجسمي قبل يومين بزيارة مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية وكان في استقباله عدد من مسؤولي المدينة من بينهم الأستاذة منى عبد الكريم مديرة معهد التربية الفكرية والأستاذة عفاف الهريدي مديرة معهد الأمل للصم والأستاذ أسامة نديم مارديني مسؤول قسم الإعلام. حيث قام الفنان حسين الجسمي بجولة في أرجاء المدينة استهلها بمعهد التربية الفكرية والاطلاع على فصوله المتعددة حيث كان حريصاً على إجراء حوارات مع الطلبة من ذوي الإعاقة الذين تعرفوا عليه وعبروا عن سعادتهم بزيارته كما استمع إلى عزف الطالب يوسف محمد سلطان (من ذوي الإعاقة السمعية) وشاركه عزف السلام الوطني وعزف أغنية لعبد الحليم حافظ وأنشد مع طلبة المعهد نشيد (إماراتي وراسي مرفوع) كما شارك الطفل سعود عسكر معزوفة توينكل في حين شاركته الطالبة لبنى ماهر من قسم التأهيل بعد ذلك توجه الإمبراطور إلى معهد الأمل للصم وهناك كان شديد الحرص على التحدث مع الطلبة بلغة الإشارة حيث تعرف عليه الطلبة الصم نظراً لشهرته الواسعة ومشاركته السابقة في أولمبياد زايد الخير بدبي وفي مخيم الأمل بالشارقة وبكل سرور استجاب لرغبة الطلبة بالتقاط الصور التذكارية معه واعداً إياهم بأن يجلب لهم ألبومه الجديد قريباً بإذن الله.
وقد عبر الفنان حسين الجسمي عن سعادته الغامرة بهذه الزيارة وبلقائه طلبة المدينة من الأشخاص ذوي الإعاقة الذين أثبتوا للجميع أن بداخلهم طاقات ومواهب وقدرات لا بد أن يتكاتف جميع أبناء المجتمع لمساعدتهم على إظهارها وهذا ما تقوم به مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية الأمر الذي يجعل لها في نفوسنا الكثير من التقدير والاحترام.
وأكد الجسمي أن الأشخاص من ذوي الإعاقة فئة لا يستهان بها من فئات المجتمع وهي فئة لا بد أن يتوجه لها الفنانون بطريقة التواصل المناسبة موضحاً أنه وبعد زيارته لمعهد الأمل للصم راودته فكرة تسجيل أغنية خاصة بهم مع إدخال لغة الإشارة عليها. وركز الفنان الإماراتي حسين الجسمي في نهاية زيارته على أهمية الدور الذي يؤديه الفن في تواصل الشعوب وتقديم صورة مشرقة عن تراث البلد الذي يمثله الفنان مشيراً إلى أن من أهم رسائل الفن بالإضافة إلى إسعاد الناس والتعبير عن مشاعرهم أن يقوم بتسليط الضوء على المشاكل الاجتماعية وطرح الحلول الملائمة لها.
مع إليسا بالذات يظل كل شيء طي الكتمان والسرية طالما كان يتعلق بأخبار وأسرار قلبها، فهي تبدو كقطعة لهب متوهجة كلما سمعت بأي تلميح عن موقع الحب في حياتها.
لكن المفاجأة كانت في خروج إليسا عن قواعد السرية عندما أعلنت مؤخراً أن آخر قصص حبها قد باءت بالفشل وأنها لا زالت في السجلات عزباء حتى إشعار آخر. الطريف هو إصرار إليسا رغم كل إخفاقاتها العاطفية السابقة على أن يظل فارس أحلامها يحمل الجنسية اللبنانية وهو ما بدا جلياً في تصريحاتها التي قالت فيها أنها متعصبة لبنانياً ولن تتزوج من شخص غير لبناني، فهي تريد الزواج من شخص يتكلم نفس لهجتها ويعيش في لبنان ولديه نفس العادات والتقاليد، علماً أنني أرفض اللبناني المغترب والذي اكتسب عادات وتقاليد بلاد الغرب.
دومينيك : السبكي وراء موافقتي على فيلم (هنروح للحب تاني)
كشفت الفنانة اللبنانية دومينيك حوراني عن الأسباب وراء موافقتها على المشاركة في فيلم "هنروح للحب تاني"، مشيرة أنها تلقت اتصالاً من المنتج محمد السبكي الذي تعتبره "واحدًا من أبرز المنتجين في العالم العربي لمثابرته وقدرته الفائقة على توفير كافة العناصر التي تتيح لأعماله الفنية النجاح". وقالت دومينيك إن السبكي عرض عليها بالفعل المشاركة في الفيلم، وقام بإرسال السيناريو لها، وأكدت أن الدور يمثل إضافة لمسيرتها الفنية مما شجعها على الموافقة عليه خاصة أن مخرجه أحمد البدري "له اسم متميز في عالم الإخراج" حسب تصريحاتها.
وأضافت دومينيك أن تألقها في كليب "عتريس" الذي جسدت فيه دور فلاحة مصرية كان السبب الرئيسي في ترشيحها للدور، خاصة أنها تلقت عددًا كبيرًا من السيناريوهات لدخول عالم السينما، إلا أنها لم تجد نفسها فيها لأن الغالبية العظمي منها حصرتها في أدوار الإغراء، لذا "قررت ألا تحرق نفسها في السينما لمجرد التواجد"، مؤجلة تلك الخطوة حتي تجد السيناريو الذي يحتويها سينمائيًا، وهو ما وجدته في فيلم "هنروح للحب تاني" الذي أجبرها علي تغيير موقفها من السينما وخوض التجربة. ونفت الفنانة اللبنانية أن تكون اللهجة المصرية لعبت عائقًا في تجسيد دورها لأنها سبق لها الغناء بلهجات عديدة في أغانيها المصورة مثل "الخاشوقة" و"شلتاكو" و"عتريس"، حيث غنت باللهجة المصرية والسورية واللبنانية وباللغة الهندية. وعن المقارنة المتوقعة بينها وبين مواطنتها هيفاء وهبي في فيلم "دكان شحاتة" طلبت دومينيك من الجمهور ألا يعقد أية مقارنة بينها وبين هيفاء وهبي أو غيرها من المطربات اللاتي اتجهن إلى التمثيل، لأن "لكل فنانة شخصيتها التي تميزها عن غيرها، وهناك مطربات اتجهن إلى التمثيل وفشلن فشلاً ذريعًا، وأخريات نجحن بامتياز".