صحافة القاهرة اليوم: استمرار التحقيقات فى حادث الإسكندرية.. ومبارك:
لا فرق أمام منصة القضاء بين قبطى ومسلم.. والسودان "طوابير وزغاريد" فى
الجنوب وصمت وحزن فى الشمالمازالت أصداء حادث كنيسة القديسين بالإسكندرية تتردد بالصفحات الأولى من
الصحف الصادرة صباح اليوم من القاهرة، والتى أوضحت أن الأجهزة الأمنية
مازالت تكثف جهودها للقبض على الجناة، فى حين أن كبير الأطباء الشرعيين
أعاد معاينة مسرح الجريمة مرة أخرى لكشف العديد من الألغاز العالقة
بالحادث.
وبالرغم من الأحداث الحزينة التى تشهدها مصر حاليا إلا أن ذلك لم يمنع من
احتفال قضاة مصر بعيدهم، حيث أبرزت الصحف زيارة الرئيس مبارك إلى دار
القضاء العالى مشاركا للقضاة احتفالهم بعيدهم، حيث ألقى خطاباً أكد فيه
أنهم سيظلون الحصن الحصين للشعب فى مواجهة الإرهاب والتطرف، لافتا إلى أنه
لا فارق بين قبطى ومسلم أمام منصة القضاء، ومشدداً على خطورة تناول الإعلام
للقضايا المنظورة أمام القضاء.
وبعيداً عن الأحداث الداخلية، لقى استفتاء جنوب السودان مكاناً بارزا فى
الصحف المصرية، حيث أوضحت الصحف أن جنوب السودان شهد "طوابير وزغاريد"
بينما خيم الصمت والحزن على الشمال.
صورة أخذت للرئيس مبارك بعناية داخل دار القضاء العالى مع مانشيت "مبارك
يتعهد بترسيخ استقلال القضاء والمواطنة ويطالب بالعدالة الناجزة"، أبرزت
الأهرام خطاب الرئيس مبارك بدار القضاء العالى بمناسبة الاحتفال بعيد
القضاء، والذى أكد فيه أن قضاة مصر سيظلون الحصن الحصين للشعب فى مواجهة
الإرهاب والتطرف، وأنه لا فرق أمام منصة القضاء بين قبطى ومسلم، لأن
الدستور كفل حرية العقيدة وإقامة الشعائر، لافتا إلى أن أهم ما يهدد ثقة
الشعب فى القضاء تناول الإعلام للقضايا المنظورة أمامه.
وبشأن أحداث الإسكندرية، أعلن فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ
الأزهر، ترحيبه بانضمام الجاليات المصرية مسلمين وأقباط بالخارج إلى
مبادرة "بيت العائلة المصرية" التى أطلقها الأزهر الشريف لمواجهة الفتنة
والاحتقان الطائفى.
ومن السودان قالت الأهرام إنه وسط إجراءات أمنية مشددة واستنفار فى صفوف
الجيش السودانى بدأ ملايين السودانيين الجنوبيين الإدلاء بأصواتهم أمس فى
الاستفتاء على الانفصال عن الشمال أو الوحدة معه الذى من المتوقع أن يؤدى
إلى تحول منطقتهم إلى دولة جديدة.
فى عموده "قضايا وآراء" قال الدكتور عبد المنعم سعيد بعنوان "التفكير فى
الشأن السودانى": إن هذا الحوار السودانى يحتاج إلى حاضنة مصرية لا تدفع
السودان الجديد فقط نحو الاستقرار وإنما إلى التقدم والتنمية بعد عقود من
الحرب والدمار.
◄ مبارك يتعهد بترسيخ استقلال القضاء والمواطنة ويطالب بالعدالة الناجزة
◄ الجاليات المصرية بالخارج تعلن انضمامها لمبادرة شيخ الأزهر.. والنيابة تستمع إلى 20 مصاباً بينهم شاهد عيان لحادث الإسكندرية
◄ الجنوبيون السودانيون أمضوا
ليلتهم أمام مراكز الاقتراع.. وأبو الغيط: مصر تراقب الاستفتاء باهتمام
وتدعو كل الأطراف للحفاظ على السلام
◄ مقتل 8 بالرصاص خلال الاحتجاجات فى تونس.. وخسائر الإضرابات فى الجزائر تصل إلى 7 مليارات دولار
◄ نائبة أريزونا تصارع الموت.. وأوباما يصف الحادث بالمأساة
◄ مجموعة أصدقاء مركز القلب تجتمع برئاسة سوزان مبارك
◄ طريق الكباش يستعيد رونقه الشهر المقبل
مازالت قضية السودان هى الشغل الشاغل للصحف، حيث بدأ ملايين السودانيين
الجنوبيين الإدلاء بأصواتهم فى الاستفتاء بشأن الانفصال، فيما وصفته
الجريدة باللحظة التاريخية، وسط متابعة دقيقة من الجانب المصرى الذى دعا
السودانيين إلى الحفاظ على إنجازات السلام، وتأمل فى التعاون الشامل بين
الجانبين إذا حصل الانفصال.
مليون و600 ألف طالب أدوا بنجاح امتحانات نصف العام الدارسى الأول فى
الجامعات والمعاهد العليا، والتى تستمر حتى نهاية الشهر الحالى، حيث أكدت
وزارة التعليم العالى أن الأوراق تصحح أولاً بأول من أجل الإسراع فى إعلان
النتائج التى مقرر إعلانها أوائل شهر مارس المقبل.
◄ الرئيس مبارك فى الاحتفال بعيد
القضاء المصرى: قضاة مصر الحصن الحصين فى مواجهة الإرهاب.. قضاتنا يرسخون
مبدأ المواطنة والعدالة للجميع مسلمين ومسيحيين
◄ إقبال كثيف وأجواء احتفالية فى أول أيام استفتاء جنوب السودان
◄ الرئيس ينيب هلال لحضور اجتماعات "كومستك" بباكستان
◄ عائشة عبد الهادى: مصر قادرة على الاستغناء عن المساعدات الخارجية
◄ العثور على أصابع آدمية بالشارع المجاور لكنيسة القديسين.. وسماع أقوال 80 مصاباً واستدعاء راعى الكنيسة وإمام المسجد
◄ سرور وشيخ الأزهر لوفد الكتلة المسيحية بالبرلمان الألمانى: أقباط مصر جزء من النسيج الوطنى ولا يحتاجون حماية
◄ البابا يغادر القاهرة فى رحلة علاجية بأمريكا
◄ 1.6 مليون فى امتحانات نصف العام بالجامعات
◄ فى سرقة لوحة الخشخاش: إحالة شعلان و20 مسئولة للمحاكمة التأديبية
قالت الوفد: عاطلون ومتسولون وفقراء ومشردون ضحايا حكومات الحزب الوطنى،
محذرة من أن الظلم الاجتماعى يهدد بالانفجار، هذه كانت محاور تحقيق الصحيفة
التى ذكرت فيها أن حالة من الاحتقان الاجتماعى تعيشها مصر لم يسبق لها
مثيل وليست وليدة اللحظة، بل وليدة سياسات الحزب الحاكم عبر الثلاثين عاماً
الماضية، واصفة تلك السياسات بأنها أدت إلى افقار الشعب المصرى حتى أصبح
معظمه من المتسولين والمشردين الذين أصبح تجنيدهم للقيام بأى عمل إرهابى
أمراً فى غاية السهولة .
وفى ذلك النطاق نقلت لنا تقريراً من الجزائر وتونس يقول إن نطاق ثورة الغضب
الجماهيرية التى اجتاحت دولة تونس ودولة الجزائر بسبب البطالة وارتفاع
الأسعار اتسع وتسبب فى مقتل 4 أشخاص على الأقل فى مواجهات أمس بين الأمن
والغاضبين فى تونس، بينما تراجعت الحكومة الجزائرية عن الأسعار المرتفعة
وخفضتها
أما الدكتور نظيف رئيس الوزراء فقد ناقش مشروع قانون الوظيفة العامة الجديد
للمرة الثانية خلال أسبوع، وذكر المتحدث باسم الحكومة أنه تم بحث الآليات
الجديدة التى يوفرها المشروع، وأبرزها الشفافية المطلقة فى اختيار الموظفين
الجدد حسب الاحتياجات الفعلية ووضع نظام للترقى وفقاً للكفاءة .
◄ بلاغ للنائب العام يتهم الموساد بتدبير حادث كنيسة القديسين.. وتحليل البصمة الوراثية لجثث وأشلاء ضحايا الإسكندرية
◄ تاريخ جديد فى السودان.. وإقبال واسع على التصويت فى الاستفتاء.. و"سلفاكير": حانت اللحظة التى ينتظرها الجنوب
◄ مبادرة "أوباما" تشعل أزمة فى
مجلس الشعب.. و48 ساعة أمام وزارة التربية لتقديم مستندات صرف 2.7 مليار
جنيه من المساعدات الأمريكية.. والحكومة تبحث عن 70 مليار جنيه لتمويل
مشروع تطوير التعليم
◄ إحالة شعلان و20 موظفاً لـ"التأديبية"
◄ ثورة غضب فى تونس والجزائر والأردن بسبب البطالة وارتفاع الأسعار
◄ تصاعد الأزمة حول قانون
الوظيفة!.. واتحاد العمال يرفض القانون.. واجتماعان فى مجلس الوزراء لإنهاء
المناقشة.. "نظيف" يوافق على الصياغة النهائية.. ويتجاهل مطالب اتحاد
العمال والنقابات
"استفتاء تقسيم السودان: طوابير وزغاريد فى الجنوب وصمت وحزن فى الشمال"
هكذا تحدثت المصرى اليوم عن الانتخابات التى تجرى حالياً فى السودان الشقيق
لانفصال الشمال عن الجنوب، وأشارت الجريدة إلى أن الملايين من السودانيين
أدلوا بأصواتهم أمس فى استفتاء الجنوب وحسم اختيارهم إما بالانفصال أو
استمرار الوحدة مع الشمال وسط مخاوف وتحذيرات من تفجر الأوضاع مرة أخرى.
وبشأن أحداث كنيسة القديسين بالإسكندرية، أبرزت الجريدة استعجال المحامى
العام الأول لنيابات استئناف الإسكندرية لتقارير الطب الشرعى والأدلة
الجنائية، فيما لا تزال أجهزة الأمن تنتظر تقارير جهاز الإنتربول الدولى
ومصلحة الجوازات والهجرة والموانئ عن هوية صاحب الرأس المجهول.
اقتنص الزميل محمد حسام الدين حواراً مع الدكتور زكى البحيرى، خبير الشئون
الأفريقية، أكد فيه أن إسرائيل زرعت رجال الموساد فى أفريقيا للالتفاف حول
السودان وإضعاف مصر، وأن السودان يحتاج إلى معجزة لمنع الانفصال، بينما
ستدفع مصر ثمن إهمالها فى أفريقيا، وأن "كامب ديفيد" أدت لتخدير مصر فخلت
الساحة للثعابين لتزحف فى حوض النيل.
قضت الزميلة نشوى الحوفى يوماً مع أهالى ضحايا أتوبيس المنيا سردوا فيها
ثلاث حكايات مختلفة السيناريوهات فى رحلة الموت حيث مات مدرس أثناء محاولته
إنقاذ تلاميذه، بينما قضت طالبة 16 ساعة فى حضن صخرة تصارع الموت، وعثر
على جثة أخرى فى كيس بجوار كمين أمنى.
◄ حكايات من "رحلة الموت" فى المنيا: أسامة مات أثناء إنقاذ تلاميذه.. و"ياسمين" قضت 16 ساعة فى "حضن صخرة"
◄ نجيب ساويرس: "لو حد مس مصر مش هيطلع عليه نور"
◄ استفتاء "تقسيم السودان" طوابير وزغاريد فى "الجنوب".. وصمت وحزن فى "الشمال"
◄ الأمن "ينتظر" تقارير الأدلة الجنائية.. والطب الشرعى "ينتظر" نصف الرأس.. وبائع المصاحف "الحى" يختفى
◄ "مبارك" يشيد بعدم انغماس القضاء فى السياسة وإسهامه فى ترسيخ "المواطنة"
◄ "البرادعى" يطالب بمقاطعة الانتخابات الرئاسية.. ويصفها بـ"التعبيرية"
◄ مهلة 48 ساعة فقط لرد الوزارة..
وتعليق الموافقة على "مبادرة أوباما".. وأزمة بين "التعليم" ومجلس الشعب
بسبب "عالم سمسم" ومصير 2.7 مليار جنيه من "المعونة الأمريكية"
"السفارة الأمريكية تحتفظ بتسجيل كامل يكشف تفاصيل تفجير كنيسة القديسين"
كشفت جريدة الدستور أسفل هذا العنوان تفاصيل حصول السفارة الأمريكية
بالقاهرة على تسجيل كامل للانفجار الذى وقع أوائل الشهر الجارى لكنيسة
القديسين وأسفر عن مقتل 21 وإصابة 43 آخرين منذ اللحظات الأولى لوقوع
التفجير حتى نهايته من خلال كاميرات مراقبة تعمل بالقمر الصناعى، والتى
تراقب منها خلال الساعة جميع المدن الرئيسية بمصر، من خلال وحدة مراقبة
خاصة داخل السفارة بمنطقة جاردن سيتى، كما كشفت التحقيقات أن المادة
المتفجرة التى تستخدم فى التفجير مكونة من مادة شديدة الانفجار تستخدم فى
إسرائيل، نافياً وجود أى انتحارى، ومؤكدين أن القنبلة انفجرت عن طريق ريموت
كنترول.
من جانب آخر، نقلت الجريدة رفض القضاء المصرى الاستئناف المقدم من أحمد عز
أمين التنظيم بالحزب الوطنى بصفته رئيس مجلس إدارة شركة عز للحديد فى
الدعوى المقامة ضد المحامى مصطفى رسلان والتى طالب فيها بالتحقيق فى كيفية
انتقال مصانع الحديد والصلب إلى مجموعة عز.
◄ مصادر: 500 رجل أعمال استولوا على
14.5 مليون فدان من أراضى مصر الصحراوية.. ومحمود الجمال وسليمان عمر
وياسين منصور أبرز المتعدين على أملاك الدولة
◄ السفارة الأمريكية تحتفظ بتسجيل
كامل يكشف تفاصيل تفجير كنيسة القديسين.. وجهة أمنية سيادية ترفع آثار مادة
متفجرة شديدة الانفجار من موقع الحادث تستخدم فى إسرائيل
◄ "الإخوان": أحكام قضية التنظيم الدولى "سياسية".. حشمت: المتهمون لم يحاكموا أمام قاضيهم الطبيعى.. والمحكمة تجاهلت أدلة البراءة
◄ القضاء يرفض استئناف عز حول انتقال مصانع الدخيلة إليه.. المحامى: سأتقدم باستقالتى من الحزب الوطنى بسبب اتهامات أمين التنظيم
◄ جامعة عين شمس تمنع منتقبات من دخول الامتحانات
◄ "الأوقاف" ترفض طلباً برلمانياً بتوحيد خطبة الجمعة لمدة عام
بصورة أخذت بعناية لكبير الأطباء الشرعيين ومعاونيه فى مكان تفجيرات كنيسة
القديسين بالإسكندرية مع مانشيت "أشلاء أعلى المسجد المواجه لكنيسة
القديسين" قالت الشروق إن الأجهزة الأمنية بالإسكندرية عثرت فى ساعة متأخرة
من مساء أمس الأول على أشلاء جديدة عبارة عن عظام أيد وبعض الضلوع وقطع
لحمية كبيرة من جسد على سطح مسجد شرق المدينة المواجهة لكنيسة القديسين
يرجح أنها تخص الشخص الانتحارى منفذ تفجير الكنيسة.
وفى سياق متصل، قال الزميل ممدوح حسن: إن أجهزة الأمن تواصل جهودها لمعرفة
خط سير الانتحارى منفذ تفجيرات الإسكندرية وفحص البلاغات التى تقدم بها
المواطنون للتعرف على شخصية المتهم.
فيما اعتبرته الشروق انفراداً، نشرت الجريدة نصوص عقد مدينتى "المعدل" بعد
توقيعه من المغربى، وأشارت الجريدة إلى أن العقد الجديد يكشف سماح وزارة
الإسكان لهشام طلعت بإعادة بيع 40 % من أرض المشروع، بالإضافة إلى ثبات حصة
الدولة فى الوحدات السكنية عند 7% مع حرمانها من الفيلات والمحال، حيث يتم
سداد المقابل العينى للأرض بالتقسيط على 15 سنة.
◄ شيخ الأزهر لبرلمانيى ألمانيا: الأقباط لا يحتاجون لحماية من أحد
◄ النيابة تستخرج جثة "سلفى" الإسكندرية لتحديد سبب الوفاة.. والطب الشرعى ينفى التعذيب
◄ أشلاء جديدة أعلى المسجد المواجه لكنيسة القديسين.. وعودة خبراء الطب الشرعى إلى موقع التفجير لتفسير مجموعة حقائق جديدة
◄ مصادر فى وزارة "الإسكان": قانون البناء الموحد يمكنه تنظيم بناء دور العبادة
◄ مبارك: العدالة البطيئة تورث الإحساس بالمرارة
◄ موسى يتعهد فى كنيسة "سيدة النجاة" بدعم العيش المشترك
◄ أول أيام استفتاء السودان.. وإقبال ضعيف فى الشمال.. وكثيف جداً فى الجنوب وإحباط فى أبيى
◄ 14 قتيلاً فى احتجاجات تونس.. وحكومة الجزائر ترضخ للمحتجين
اهتمت جريدة الجمهورية بشكل خاص باليوم الذى قضاه الرئيس حسنى مبارك
احتفالا بيوم القضاة داخل دار القضاء العالى بمنطقة وسط العاصمة، واصفا
إياهم بالحصن الحصين ضد الإرهاب والذين يرسخون المواطنة ويكفلون العدالة
للمسلمين والأقباط، مناشداً إياهم بالتعجيل بالفصل فى القضايا حتى لا تضيع
حقوق المواطنين، بينما قدم المستشار سرى صيام، رئيس محكمة النقض ورئيس مجلس
القضاء الأعلى من جانبه هدية تذكارية للرئيس مبارك، وذلك نيابة عن قضاة
مصر بمناسبة عيدهم.
مازالت تداعيات سرقة لوحة الخشخاش المقدرة بـ55 مليون دولار تلاحق محسن
شعلان وكيل أول وزارة الثقافة، حيث قامت النيابة الإدارية، برئاسة المستشار
تيمور مصطفى فوزى رئيس الهيئة، بإحالته و20 آخرين إلى المحاكمة التأديبية
العليا ونسبت له وآخرين تهم التقاعس والإهمال وعدم استخدام الموازنة العامة
المقررة لحماية متحف محمود خليل.
◄ أحمد حسن "خائف" من جوزيه.. ومهاجم أجنبى فى الطريق
◄ مبارك للقضاة فى عيد القضاء المصرى: أنتم الحصن الحصين ضد الإرهاب
◄ ريال مدريد فى مئوية الزمالك.. وميلان البديل
◄ فى احتفالية عالمية يحضرها عدد من
الملوك والرؤساء.. مبارك يفتتح طريق الكباش بالأقصر 22 فبراير.. وفاروق
حسنى: تعويضات عادلة لأصحاب المنازل
◄ نصح بالالتزام بالكياسة قبل سفره
لأمريكا.. والبابا شنودة للجريدة: الشكر لله الذى حفظ مصر..
"الأورومتوسطية" ترفض تصريحات الاتحاد الأوروبى
◄ شيخ الأزهر: الأقباط ينعمون بالأمان.. ولا يحتاجون لحماية من أحد
◄ فى سرقة "زهرة الخشخاش": إحالة شعلان و20 موظفاً للتأديبية
◄ إلغاء قرار نقيب المحامين بإصدار تراخيص لمزاولة المهنة
◄ أشرف زكى مساعداً للإنتاج الفنى لوزير الإعلام
◄ المسعود والبردويلى والقاضى يتنافسون فى مجمع بولاق اليوم