الدولة : عدد المشاركات : 73740 نقاط : 111480 تاريخ التسجيل : 30/01/2010 العمر : 36 الجنس :
موضوع: الرئيس حسنى مبارك ميت من عام 2004 صدق او لا تصدق الأحد مارس 13, 2011 1:37 am
[b][b][size=29]في دعوى قضائية .. رفعها محامي مصري يزعم أن الرئيس مبارك مات منذ عام 2004 نشر بتاريخ : 25 مايو 2010 في إذاعة حريتنا للصحفية هبه محسن : رفع محامي مصري دعوى قضائية ضد وزير العدل المستشار ممدوح مرعي بصفته وآخرين ، متهمًا إياهم بتضليل الشعب المصري وإخفاء الحقيقة عنهم . ويذكر ان المحامي “حامد سيد مكي” فجر مفاجئة مدوية ، حينما أفصح في مذكرة الدعوى أن الحقيقة التي يخفيها وزير العدل ومن معه في الدعوى هي ” موت الرئيس مبارك منذ عام 2004 ” . وفي مذكرة الدعوى قال المحامي :” إننا بصدد مواجهة خدعة محلية وعالمية كبرى تكمن في خداعنا في استمرار حياة الرئيس مبارك ، والذي فارق الحياة أثناء إجرائه لعملية إزالة سرطان بالأذن في ألمانيا يوم 16 يونيو عام 2004 “. على حد تعبير المحامي في الدعوى . وأضاف المحامي أن الرئيس مبارك أجرى هذه الجراحة في ألمانيا بشكل سري ، وبعد وفاته أعلن الطبيب الذي أجرى الجراحة أن مبارك توفي ، ونقلت عنه هذا الخبر إذاعة مونتكارلو ، وبعدها بدقائق أذاعته إذاعة إسرائيل ، ثم إذاعة لندن ، وبعدها التزمت جميع الإذاعات الصمت تجاه هذا الخبر . وتابع في المذكرة أنه بسبب هذه الوفاة المفاجئة وغير المتوقعة اتفقت السيدة سوزان مبارك قرينة الرئيس ونجليه علاء وجمال مبارك مع الدول ألمانيا إسرائيل وأمريكا على إظهار بديل لمبارك ، على أن يحكم مصر قرينة الرئيس ونجليه من وراء الستار ، مستشهدًا بواقعة ” شجرة الدر” التي حكمت مصر وأخفت خبر وفاة زوجها لمدة عامين . وفق ما ذكر . ” من مصلحة الدول الغربية مع أمريكا وإسرائيل استقرار النظام المصري ” ويذكر ان المحامي أكد أن العملية الجراحية التي أجراها الرئيس مبارك في ألمانيا مؤخرًا كانت هي الأخرى ” خدعة ” ، وقال :” لماذا لا تذهب المستشارة الألمانية انجيلا ميركل لزيارة مبارك في المستشفي ، لولا علمها بأنه البديل ؟ “. ووفق ما ذكر فان المحامي برر في الدعوى استمرار هذه الخدعة قائلا :” بانه من مصلحة الدول الغربية مع أمريكا وإسرائيل استقرار النظام المصري ، بالإضافة إلى أن الخدعة إذا تم كشفها ربما يتم القبض على قرينة الرئيس ونجليه “.
وعن نفسى انا يا جماعة كنت قرات موضوع عن شبية الرئيس دة زمان يمكن فى 2006
لما شوهد فى الحج شبية الرئيس
محمود طاهر شبيه الرئيس المصري يلفت الأنظار في المشاعر المقدسة
كان حديث بعض الحجاج ورجال الأمن في حج هذا العام
منى: تركي الصهيل كان مجموعة من حجاج بيت الله الحرام قد بدأوا يتحدثون بشكل منخفض عند مروره بالقرب منهم، «هل هذا هو الرئيس المصري؟».. سؤال طرحه أحدهم على مجموعة من زملائه الحجاج الذين بدت عيونهم غير مصدقة لما ترى، فالشخص الذي يتحدثون عنه هو الرئيس محمد حسني مبارك، ولكن هذا الشخص، لم يكن يحفل بحراسات مشددة من حوله، وبدا وحيدا يتنقل بين المشاعر المقدسة، لا ترافقه سوى كاميرا كانت بحوزته، مما دفع بالحجاج للإجماع بأن هذا الشخص، لا يعدو كونه شبيها للرئيس المصري. ومن المصادفة، أن هذا الشخص الذي كان محط أنظار جموع الحجاج ورجال الأمن في المشاعر المقدسة، هو من الجنسية المصرية. لفت أنظار كثيرين وهو في مشعر عرفات، جسمه كجسم الرئيس المصري وملامحه كملامح محمد حسني مبارك، وتلك النظارات السوداء التي كانت تغطي عينيه، أكسبته هيبة لا يمكن تفسيرها، طريقة تعاطيه مع الآخر، تجعلك متأكدا من أنه محمد حسني مبارك، ذلك هو الحاج المصري محمود طاهر، الذي قدم من الرياض حيث مقر عمله، للمشاعر المقدسة، لتأدية فريضة الحج.
أصبت بالخوف حينما أخذ بمناداتي «يا سيد، إنت يا سيد»، أشرت إلى نفسي صامتا، لمعرفة ما إذا كنت الشخص الذي يقصده، فقال لي «أيوه أنت»، ذهبت إليه وفرائصي ترتعد، وسؤال يدور في خلدي، «ما الذي يجعل الرئيس المصري يناديني»؟.. وصلت إليه، تحت أمرك هل من خدمة أقدمها إليك؟.. «ممكن تاخود لي صورة»؟.. فقلت «على الرحب والسعة»، ناولني «الكاميرا» التي كانت بحوزته، وبينما كنت أهم بتصويره، قاطعني صوته الرخيم «بس يا ليت تطلع جبل الرحمة في الصورة»، أومأت برأسي إيجابا، فرفع يديه للدعاء، لألتقط بعدها الصورة كما أرادها أن تكون.
«شكرا ألف شكر»، بهذه العبارة ختم شبيه الرئيس المصري لقائي الأول به، أدرت ظهري مغادرا المكان، قبل أن تتفجر في رأسي عدة تساؤلات، توجهت ببصري للمكان الذي التقيته فيه.. الحمد لله لا يزال موجودا، ذهبت إليه مسرعا، لكي لا أضيع إثره بين ملايين الحجاج الذين كانوا في مشعر عرفات في ذلك الوقت، قلت له «ممكن أسألك سؤال»؟.. «تفضل».. فقلت له «ألم يقل لك أحد من قبل بأنك تشبه الرئيس المصري إلى حد كبير»؟.. انفجر ضاحكا، قبل أن يجيب «آه كتير بيقولوا كدا».. قبل أن يستطرد قائلا «التشابه في الأشكال وارد، ولكن هذا لا يعني أن شخصيتي كشخصية السيد الرئيس، فلكل واحد منا شخصية مستقلة». «هل من الممكن أن تعرفني بنفسك أكثر فأنا من جريدة الشرق الأوسط »؟ أجابني: اسمي محمود طاهر، مصري، وأعمل مهندسا في العاصمة السعودية.. سألته حول مدى تأثر حياته اليومية بالشبه الكبير الذي بينه وبين الرئيس مبارك، فقال «أعيش حياتي باعتيادية كبيرة، بيد أن ملامحي التي تقترب إلى حد كبير لملامح مبارك، تجعلني دائما محط أنظار الناس، إن كان في العمل أو السوق أو المسجد، كما أن هذا الشبه قرب الناس مني أكثر، كوني أشبه إلى حد كبير أحد رؤساء الدول العربية».. اكتفيت بهذا القدر من الحديث مع السيد محمود طاهر، وودعته بقولي «شكرا سيادة الريس» لينفجر ضاحكا بوتيرة أكبر من المرة الأولى، قبل أن يتوارى عن نظري، وقد خطر لي سؤال آخر أردت أن أطرحه عليه عن مدى احتمالية فوزه بمنصب الرئاسة المصرية، فيما لو قرر خوض هده الانتخابات في يوم من الأيام. تقبلوا كامل تحياتى [/size][/b][/b]