فى انتظاااااااااااااارك


اقسـى شعــور ..
عندماآ تنتظر ذاك الصديق الذي يزيل الدموع من عيون باكيه ..
تنتظره سنين كثيــره ..
وتُخدع بأُناس كثيــره ..
تعتقد بأنهم اصدقائك ..
لكنهم يستغلوك..
وجعلوك لآشي ..
بعد ان جعلتهم كل شــيء ْ ..

تصبــر ..
وتصبــر ..
ان يأتي ذاك الصديق ..
ليقبل وجنتاك عندما يقتلك الهم ..
عندما تستعمرك وحوش الحــزن ..

لكنك تنتظر ..
ايام ‘ شهور ‘ سنين !

ويأتي ذاك الصديق ..
ويكون لك سنداً ..
تتكأ عليه في محنتك ..
ويزيد فرحك ...

كان وفي !
لا يبحث عن تلك التي تدعى بالـــ [المصالح] ..
لكن عيبه !
آنه كذب ..
كذب كذبه صغيره ..
فتهدم ذاك الحلم ..
ورجعت ومضات الانتظار من جديد ..

****

لماذا اصبح النــاس يبحثون عن [ المصالح ] ..؟!
لماذا لا نجد الاوفياء للذات ؟!

لماذا لم اجد انا ..
من يكفف عني حــزني ..
بعد ان خُدعت ...

لذلك ..
اصبح الضعف شعاري ..
ولن اثق بأحد قط على هذه الارض ..
لانهم كاذبين لا آكثر ..

مش كل الناس زى بعض زى ما فيه الوحش فيه الحلو ولايوجد إنسان ليس به عيوب الأهم أن نجد إنسان تناسبنا عيوبه ونتعايش معها

كلمات رااااااااااائع

ميرسى ahmed لمرورك
وتعليقك الجميل

تسلمى زهرة
نورتى صفحتى

موووووووووضع اكثر من رائع
تسلم الاياااااااااااااااااااادى

ميرسى ahmed لمرورك الجميل
نورت

حلوووووووووووووو اوي
تسلم ايدك

مشكورة لاجمل مرور منك