الدولة : عدد المشاركات : 690 نقاط : 1438 تاريخ التسجيل : 24/12/2009 العمر : 36 الجنس :
موضوع: رابطة المدربين الإماراتيين الجمعة مارس 08, 2013 6:13 am
* أثبت مدربونا المواطنين أنهم دائما عند قدر المسئولية وأنهم الأكثر قدرة على التعامل مع لاعبينا من خلال انتماءهم إلى نفس البيئة والمجتمع ونالوا ثناء ودعم القيادة في أكثر من مرة ، وقد اثبتوا جدارتهم الفنية مع منتخباتنا الوطنية وفرق الأندية خصوصا تلك التي تعيش فترة من سوء النتائج وتلجأ للمدرب الوطني بصيغة "مدرب طوارئ".. و في ظل عدم وجود التقدير الكافي من مجالس إدارات بعض الأندية لمدربينا المواطنين سواء من ناحية منحهم الوقت الكافي للتخطيط وتنفيذ برامجهم التدريبية كما ينبغي ، أو من ناحية التقدير المادي في الأجور ، فإننا نقترح تأسيس رابطة للمدربين الإماراتيين في قطاع كرة القدم أولاً وفي جميع الرياضات لاحقاً لكي تكون مصدر قوة لهم أمام الأندية والاتحادات التي تغبن حقوقهم وتعتبرهم دائما أقل من المدربين الأجانب الذين يتهافتون علينا ويتنقلون بين أنديتنا دون تحقيق انجازات ملموسة تجعلنا نقتنع بأنهم أفضل من مدربينا ويستحقون ما ينالونه فعلا. الرابطة التي نقترح تأسيسها يمكن أن ترتبط بالهيئة العامة للشباب والرياضة أو اتحاد كرة القدم أو أية مؤسسة ، أو تكون مستقلة على غرار الجمعيات .. المهم أن يتم إشهاراها وفي أقرب وقت .
* مسؤول رياضي خليجي سأله المذيع في لقاء تلفزيوني عن تصريح سابق أدلى به وحمل كثير من الاحتمالات والمعاني ، فرد عليه : المعنى في بطن الشاعر وكررها عدة مرات ، ونحن نقول له كما قالت العرب : المعنى في قلب الشاعر ، وهي الأحاسيس والمشاعر من رضا وغضب وسرور وغيرة ، أما ما في بطن الشاعر فنهايته أنابيب الصرف الصحي .
* مدرب مواطن تم ترشيحه ليتولى تدريب فريق الرديف بناد كبير، ووصف الجميع بأنه إختيار موفق ، لكن مدرب الفريق الأول وهو أوروبي الجنسية كان له رأي آخر حيث طلب وقف التعاقد مع المدرب المواطن وقال أنه سوف يجلب مدرباً من بلده أكثر كفاءة من المدرب المواطن ، وأتى المدرب الجديد لقيادة فريق الرديف ، وبعد ثلاثة أشهر فقط اكتشف النادي أن مدرب الرديف لم يعمل في حياته مدرباً بل كان يعمل مدلكاً في أحد أندية بلده ، عندها تدخل مدرب الفريق الأول كي لا يتم الإستغناء عن مواطنه وقرر ضمه إلى الجهاز الفني للفريق الأول . من المسؤول عن هذا الخطأ الفادح؟
* الهيئة العامة للشباب والرياضة ألزمت الأندية على فحص جميع لاعبيها قبل استخراج بطاقة اللعب من الاتحادات وفي مختلف الألعاب ، لكن هناك أعداد كبيرة من اللاعبين لم تجرى لهم فحوصات طبية حيث يقوم طبيب النادي بالتوقيع على نموذج كشف اللاعب دون أن يراه أصلاً !!.
* مدرب عربي في قطاع الناشئين في أحد أنديتنا كتب في السيرة الذاتية أنه عمل ثلاث سنوات في أكاديمية سانت إيتيان الفرنسية الشهيرة ، وبعد فترة تبين أن صاحبنا كان يعمل مراسلاً في الأكاديمية يقوم بتوصيل المراسلات المسجلة والوثائق من وإلى الأكاديمية !! حقيقةً لا أعتب على المراسل بل أعتب على الإدارة التي تدير النادي بعقلية (الدريوليه) .
* مدير منتخبات في اتحاد لعبة جماعية وهو لاعب دولي سابق قدم استقالته بسبب تدخل مجلس إدارة الاتحاد في صميم عمله واختصاصاته ، وبعد فترة اجتمع به الاتحاد وأقنعه بالعودة وأنه لن يتدخل في عمله مرة أخرى ، فعاد مدير المنتخبات لعمله لكنه قدم استقالته للمرة الثانية ولنفس السبب !!.
* صديقنا العزيز خليفة العلي وهو لاعب سابق في ألعاب القوى ورياضة المظلات ، ركب سيارته قاصداً مول الإمارات ، لكنه غفل عن الطريق حتى وصل إلى جبل علي ، وقتها قلنا له : مول بن بطوطة أقرب لك ، مخك طاير يا بوحمد ..