ضحيه من ضحايا الشباب ( الذئاب البشريه ) اخ يحكي قصة اخته , فهل من معتبر ؟؟
كاتب الموضوع
رسالة
زهرة
~¤ô¦§¦ ادارة المنتدى ¦§¦ô¤~
الدولة : عدد المشاركات : 73740 نقاط : 111480 تاريخ التسجيل : 30/01/2010 العمر : 36 الجنس :
موضوع: ضحيه من ضحايا الشباب ( الذئاب البشريه ) اخ يحكي قصة اخته , فهل من معتبر ؟؟ الجمعة فبراير 05, 2010 7:22 am
ضحيـــة الهـــوى (( ربـــاب )) .,؛
كان عادل يتربع على قمة الميوعه والتخنث والتهتك , فما عاد يفكر بعقله بل جل تفكيره منحصر في ملذاته وشهواته , وعن طريق الهاتف وجد صيدا ثمينا , انها رباب الطالبه الجامعيه اللتي استسلمت لكلماته الرقيقه وعباراته المعسوله فآمنت رباب بحبه ,ولم تقف على خفايا قلبه الذي يكن الرذيله وانقادت لكلامه الجميل الذي يمينها فيه بعش الزوجيه ,وتقابلا اكثر من مرهـ ,وكان عادل بدهائه وخبثه يركبها معه في سيارته بين الفينة والفينة حتى اطمأنت له , وبعد فترة دعاها لمشاهدة عش الزوجيه الذي يجهزه لها بعد الزواج , واخذها في الصباح من ايام كليتها على ان يعيدها للكليه وقت الضهر ,ووصل العشيقان الى مقر الشقه ,وصعدت اليها رباب بخطى متقاربه وكأنها نعجة يسوقها الجزار الى حتفها المحتوم ..!! , وجلسا يتبادلان كلمات الحب , فلم تكن رباب ترتوي بل كانت خلواء من الايمان , وكان جمالها شؤما عليها بعد ان مزقت من وجهها الحياء براثن الاثم ووقعا في فاحشة الزنا , ومضت دقائق بعد ان حصد عادل زرع الحب الاثم ,, ثم قال لخليلته ::سأخرج لغرض هام واعود فلا تقلقي , فأمسكت رباب بيدهـ وقالت ::لا تتأخر عني فاني اريد الرجوع الى الكليه قبل مجي ء والدي في الضهيرهـ
وهنا حدث مالم يتوقعه عادل ,,حيث ركب سيارته الفخمة وانطلق مسرعا فاصطدم بسيارة احد السائقين في الضهيرهـ ,, وحضر رجال المرور وصرخ احدهم مخاطبا عادل : ماهذة السرعة الجنونيه , ثم امر بحجزه في السجن حتى ينظر في امرهـ , وانتضرت رباب حضور عادل كثيرا , واحتارت في امرها وخاصه ان والدها سياخذها من امام الكليه ليعيدها معه , فما الحل ؟ وهي لاتملك مفتاحا للشقة المغلقه عليها , وماذا تفعل لوعرف والدها فلا شك انه سيمزقها اربا ...
وضلت تدور في ارجاء الشقه تريد مخرجا , ولم تجد سوى ان تدفن وجهها في كفيها وتبكي بكاء مرا , اما عادل فقد اسأذن من رجال المرور في الاتصال ولو لبرهه قصيره حيث اتصل بصديقه الحميم حامد حيث حكى له ما حصل مع عشيقته واوصااه بالذهاب سريعا لأنقاذها , وتوصيلها الى الكليه قبل ان يعرف والدها ماحدث وتكون مصبية وفضيحه , وكان مع حامد مفتاح لهذه الشقه , حيث كان يشارك عادل فيها لهوه وفجورهـ , وقرع حامد الباب قرعات خفيفه ثم فتح الباب ودفعه , فرأت رباب من خلف دموعها شقيقها الاكبر (( حامد )) !!! مائلا امامها فزاغ بصرها وارتعدت من الخوف امام جحوض عين شقيقها وذهوله وصراخه .. قائلا :: ماذا فعلت يا ايتها البغي الفاجرهـ بشرفنا وكرامتنا ؟ , ثم جذبها من شعرها ودفعها بقوهـ حيث سقطت على عضام رآسها , فقامت وجثت بين يديه ضارعه متوسله , والدموع تبلل وجها وتقول :: الرحمه , المغفرهـ يا حامد , اعاهدك باني لن اعود لمثل هذا ماحييت , فرد عليها والدماء محقنه في وجهه ., ان موتك خيرا لنا من بقائك تذلين جباهنا بعارك يا فاجرهـ ’, ورفع السكين وظل يغرسها في صدرها طعنات متتاليه ليقتلها ويقتل حبا دنسا .:, وهي تصرخ صرخاتٍ تفتت الاكبادحتى سقطت جثة هامدهـ مخبصه بالدماء وكانت نهايه سيئه للعشق الحرام !!