لان حياتها لم تكتمل .... فاللحظة تعبر عن نفسها المتغيرة محاولة منها لتمكن من جرأة هادئه ... محاولة قسرّيه عند لحظة الامكان البطيئة ... لحظة الممكن الوحيدة المطروحة التى تمنحك محاولة آمنه ...
أننى لا أبلغ .... فأنت تفرض لحظة هزيانك ... لأن المعركة لا تفرض هذه اللحظة أبدا ....
سيظل ملمس لحظتى بك مؤثرا على حياتى .. هى لحظتى القاسية .. تظهر عند عبورها فى محاولة عناق جيدة لتفادى اللحظات المضافة التى تاتينى للنسيان ....
تمرحل اللحظة لتستدير وتخلق بدورانها المتوال تفسيرا لحركة أقدام المارة عند فتح أشارة عبور ... لخلق مدار كونى آخر... يمكن العودة اليه أو الرجوع مرات عديدة الى الوراء ... مخلفا الوانا متعددة على لحظة بيضاء ....