قائد مجموعة مقتحمي السفارة الاسرائيلية واول من دخل اليها هو الخطيب مدرس مساعد بكلية الاداب جامعة المنصورة يحكي تفاصيل اقتحام السفارة الاسرائيلية وماذا فعلوا بها حيث جاء حديثة مع احدي اصحف كالتالي ان انشاء السلطات لجدار السفارة الاسرائيلية كان حائلا يمنع بين وصول صوت الشباب الثائر الي السفير والي السفارة مما اجي الي استفزاز الشباب المصريين وان القيادة العسكرية لم تتخذ اي رد فعل قوي وحازم وذلك لاحتواء غضب الثوار ولكنها قررت بناء الحدار ما حفزنا لازالتة في جمعة تصحيح المسار وبالفعل قمنا بازالتة في ساعتين واثناء هم الجدار تعرض لنا مجموعة من جنود الامن والقونا بالطوب ولكن لموفعنا المتميز اعلي منهم ولتواجد العديد من الطوب نتيجة لتكسير الجدار حدث الاشتباك ولكنهم استسلموا وتراجعوا ثم اكمل حديثة بعد هدم الجدار دخلنا الي العمارة ثم صعدنا السلالم ولم ننتظر المصاعد ووصلنا الي الدور التاسع عشر بدون تعب او كلل وكنا عشرين متظاهر وانا كنت اول من دخل الي السفارة فشممت حين دخولها برائحة الدماء المصرية دماء الشهداء ثم وصل العدد الي الاربعين ونحن نسمع صيحات المتظاهرن من اسفل ينادونا لكي نشعل النيران فيها ولكننا لم نقبل بذلك حيث ان هذا عمل تخريبي واستقبلنا سكان العمارة بالزغاريد والتهاليل والتكابير والفرحة تسيطر علي اعينهم

مشكوره ياقمر

شكرا للمرور