في لقاء للدكتور علي السلمي نفى فيه ما أشيع حول أن تقدم بإستقالته من منصبه نائب رئيس الوزراء للتنمية السياسية و التحول الديمقراطي و قد أكد السلمي على تمسكه .
و أضاف السلمي أن من يعارضون الوثيقة الآن كانوا قد سبق و أيدوها من قبل و قال أن الإخوان المسلمون ذات نفسهم وافقوا عليها مع بعض التحفظات .
و حول موقفه من الدعوات لإقالته في جمعة يوم 18 نوفمبر قال السلمي أن إقالتي من منصبي تكون وفقا لآمرين الأول أن يقدم هو إستقالته بنفسه ،
و الثاني هو أن يطالب الشعب بذلك مع أن هذا الأمر صعبا للغاية لآنه هناك 125 حزب و منظمة إلى جانب الجمعية الوطنية للتغيير و أحزاب الكتلة المصرية ، كل هؤلاء قد وافقوا على الوثيقة .

شكرااا يا زهرة

شكرااا ع المرور