فيس بوك وتويتر: جدل حول نزاهة أسلوب تصويت المصريين بالخارج واحتمالات تزويره

٢٠/ ١١/ ٢٠١١

أثار طرح برنامج «الحياة اليوم» قضية تصويت المصريين بالخارج تعليقات ناشطى شبكاتى التواصل الاجتماعى «فيس بوك» و«تويتر» ومنهم علاء العربى الذى قال: «لن أذهب وكثيرون معى فى الخارج للتسجيل للتصويت لأشخاص لا نعرفهم»، أحمد ممدوح: «المجلس الراغب فى البقاء، ممسكاً بالزمام لا أظنه يفتح الباب لتصويت المغتربين من أجل حقهم فى التصويت، ذلك المجلس الذى كمم الأفواه وانتهك الحريات وعسكر المحاكمات، لماذا أمر المجلس عصام شرف بالتعجيل فى وضع آليات التصويت وتيسير كل السبل لهم، بجواز السفر بدلا من الرقم القومى وتحت إشراف السفارة بدلا من القضائى،

ذلك المجلس البطىء فى كل إصلاحاته لماذا استعجل هذا القرار وأزال من أمامه كل المعوقات، بل وسيغير الدستور من أجله دون مليونية أو اعتصام، فاحذروا التلاعب حين يغيب الإشراف القضائى، احذروا صناديق الخارج التى يمكنها أن تقلب الموازين بعيداً عن أعينكم، يجب أن توضع آلية لمراقبة انتخابات الخارج، فالسفراء والقناصل وموظفو السفارات ليسوا جهة محايدة مستقلة، وحين يظهر التلاعب فى أى قنصلية، سيقال إنها حادثة منفردة ويستبعد صندوقها وإن لم يستفد بها فى البرلمانية، فبإمكانه استعمالها فى الرئاسية حين تصبح أمراً واقعاً سابق التجربة».

تامر يحيى: «لو متعرفشى إسأل الأهل فى مصر والأصدقاء ولتعرف إن ده مسؤولية فى رقبتك، وبعدين فيه ناس معروفين من السنوات السابقة»، مصرى فخور: «تستطيع انتخاب الحزب الذى تدعمه أو تكلف نفسك مكالمة هاتفية لبلدك، وتسأل عن اكفأ المرشحين داخل دائرتك الانتخابية»، جين الأزرق: «والله نسبة كبيرة من المسجلين ما هتنتخب، بسبب اللف والدوران ده.

ثانكس زهره

شكرااا على المرور