اصبحت معظم الاندية الكبري في القارة الافريقية علي حافة الخروج من دوري الابطال مبكرا للغاية وبالتحديد من دور الـ32 بعدما حققت معظمها نتائج سلبية في مباريات الذهاب والتي اقيمت علي مدار 3 ايام بداية من الجمعة 20 مارس وحتي الاحد 22 من الشهر ذاته.
سقوط تونسي ليبي في اليوم الاول
شهد اليوم الاول لذهاب دور الـ32 سقوط اسمين كبيرين في القارة السمراء وهما النادي الافريقي التونسي ونادي الاتحاد الليبي في فخ التعادل الايجابي علي ارضهما.
فالافريقي تعادل امام ضيفه شبيبة القبائل الجزائري بنتيجة 1-1 ليضع البطل التونسي نفسه في ورطة كبيرة قبل مباراة الاياب بالجزائر والتي سيحتاج فيها لهز شباك مضيفه حينها املا في تحقيق الفوز او تعادل ايجابي اكبر من 1-1 حتي يحجز بطاقة ترشحه للدور القادم.
وفي ليبيا، سار الاتحاد علي نفس المنوال تماما بعدما اكتفي بنفس النتيجة امام ضيفه الدفاع الحسني الجديدي المغربي، وبالتالي يحتاج الاتحاد لتحقيق احدي السيناريوهات الي يرغب في تحقيقها الافريقي خلال مباراة الاياب.
سقوط بالجملة لبقية الكبار يوم السبت
شهد ثاني ايام مباريات الذهاب لدور الـ32 والتي اقيمت يوم السبت، شهد سقوط بالجملة لبقية كبار القارة بدء من حامل لقب البطولة الماضية مازيمبي بطل الكونجو الديمقراطية مرورا بالاهلي المصري اكثر الاندية حصولا علي اللقب (6 مرات) وصولا الي اسيك ابيدجان الايفواري الذي وصل الي دور المجموعات 4 مرات في اخر 5 مناسبات للبطولة.
وكانت البداية مع الاهلي الذي خسر امام مضيفه جانرز بطل زيمبابوي بهدف نظيف في مباراة كان بامكان اصحاب الارض الفوز فيها بعدد اكبر من الاهداف.
واصبح لزاما علي النادي القاهري الفوز بفارق هدفين في لقاء الاياب بالقاهرة والا كرر الفريق فشله في الوصول الي دور الثمانية للعام الثاني علي التوالي.
ثم جاء مازيمبي ليتبع الاهلي بالخسارة بنفس النتيجة امام مضيفه الجيش الرواندي في مفاجاة غير متوقعة لممثل افريقيا في كأس العالم للاندية الاخيرة بالامارات.
وسيكون علي مازيمبي الفوز بفارق هدفين ايضا في لقاء الاياب بارضه اذا رغب في مواصلة الحفاظ علي لقبه.
نفس السيناريو سينطبق علي اسيك الذي خسر امام مضيفه زاناكوا بطل زامبيا بنفس النتيجة ليضع نفسه في نفس سلة الاهلي ومازيمبي.
اثنان فقط من كبار شمال افريقيا نجحا في الفرار من مفاجأت دور الـ32 وهما الترجي التونسي والاسماعيلي المصري حيث تمكن الاول من اكتساح ضيفه يانيجا البوركيني بنتيجة 4-1 ليضع ابناء باب سويقة قدما في دور الـ16.
وفي الاسماعيلية، نجح الاسماعيلي في تحقيق فوز شبه مطمئن علي حساب تامبونيز بطل جزر رينيون بنتيجة 3-1، ويحتاج الدراويش للتعادل باي نتيجة او حتي الخسارة بفارق هدف واحد من اجل المرور قدما في الادوار القادمة.
اليوم الثالث وسقوط مغربي
شهد اليوم الثالث انتفاضة للاندية الكبري فيما عدا الرجاء المغربي الذي حقق نتيجة سلبية علي ارضه بعدما تعادل مع ضيفه بترو اتليتكو الانجولي بنتيجة 1-1، واصبح الفريق في حاجة للفوز في انجولا او تحقيق تعادل ايجابي اكبر من تعادل الذهاب.
الكرة السودانية حصلت علي شبه العلامة الكاملة في مباراتي الذهاب بعدما نجح الهلال والمريخ في العودة من خارج اراضيهما بنتيجتي جيديتين خاصة للثاني.
فالهلال تعادل سلبيا خارج أرضه أمام افريكا سبور الايفواري في اقوي لقاءات هذا الدور واصبح الهلال في حاجة للفوز باي نتيجة في مباراة الاياب لكي يضمن التأهل.
المريخ كان اوفر حظا بعدما تعادل ايجابيا 1-1 خارج ارضه امام مضيفه الغزالة بطل تشاد وأصبح المريخ في حاجة للتعادل السلبي فقط في أرضه من اجل ضمان التأهل.
أفضل نتيجة تحققت في مباريات الذهاب لفريق عربي بالتحديد كانت من نصيب وفاق سطيف الجزائري الذي تغلب علي مضيفه يونيون دوالا الكاميروني بهدفين نظيفين وأصبح الفريق الجزائري بنسبة 99.9% في دور الـ16.
الجدير بالذكر أن مباريات الإياب ستقام خلال أيام 3 و4 و5 ابريل القادم.
وفيما يلي نتائج مباريات ذهاب دور الـ32 كاملة
الافريقي التونسي – شبيبة القبائل الجزائري (1-1)
الاتحاد الليبي – الدفاع الحسني الجديدي المغربي (1-1)
زاناكو الزامبي - أسيك ميموزا العاجي (1-0)
زكوربيب ستارلايت بطل موريشيس - جابورون يونايتد بطل بوتسوانا (0-3)
الجيـش الرواندي – مازيمبي بطل الكونغو الديمقراطية (1-0)
جانرز بطل زيمبابوي – الاهلي المصري (1-0)
تيكو يونايتد الكاميروني – هارتلاند النيجيري (2-2)
الترجي التونسي – يانيجا البوركيني (4-1)
الاسماعيلي المصري - تامبونيز بطل جزر رينيون (3-1)
سوبر سبورت يونايتد الجنوب افريقي – فيروفيارو بطل موزمبيق (3-0)
يونيون دوالا الكاميروني – وفاق سطيف الجزائري (0-2)
سانت إيلوي لوبوبو بطل جمهورية الكونجو – ديناموز بطل زيمبابوي (0-1)
الغزالة بطل تشاد – المريخ السوداني (1-1)
افريكا سبور الايفواري – الهلال السوداني (0-0)
دجوليبا المالي – لينغويري السنغالي (1-0)
الرجاء المغربي – بترو اتليتكو الانجولي (1-1)

ما حصل من البدرى فى تلك المبارة كاد أن يتسبب فى كارثة مش مفجأة لإن الآهلى كان هيدخل فيه مش هدف واحد ولكن الكثير ما فعله البدرى فى التشكيل وإراحة بركات وتريكة فهو جهل وغباء من البدرى ودائما الآعتماد على لعيبة لا تصلح أصلا إنها تدخل بوابة الآهلى أمثال أحمد على وتوظيفه فى الناحية اليمين فهى قمة الخيبة من البدرى الذى ترك أحمد صديق وترك حسين ياسر المحمدى وسايب لينا أحمد على كل جمهور الآهلى مش عاجبه أحمد على والبدرى عاجبه أحمد على أرى إن حسام البدرى للاسف متعلمشى حاجة من جوزيه جوزيه اللى الآعلام المنافق مش بيحبه عشان ديما بيشتم فى الإعلام والصحافة واللى وصف مصر بلد العميان والآعور فيها ملك الراجل مقلشى حاجة غلط وعلى عينك يا تاجر أحنا بس بتوع شعارات وكلام أهبل شوفه جوزيه لما مسك الآهلى مش هتكلم على البطولات بس شوفه كا مرة عمل تغييرات قلبت المباريات شوفه كان بيثبت التشكيل بالسنين مش كل يوم شوفه حزمه وشوفه شخصيته وكان قارئ الملعب ومش نايم ومكنشى بيجامل حد على حساب حد وأسأله أحمد حسن مع جوزيه وكان بيحظ اللعيبة جمل للأسف البدرى مجرد تليمذ أو كبيره مساعد مدرب وللاسف متعلمشى حاجة من جوزيه ويجب إن الآدارة تفوق الآهلى بينهار فى كل اللعبات من يد لسلة ويأتى الدور على كورة القدم

تسلم الايادى على الاخبار سامح

الله عليك
تسلم الايادى
فى انتظار كل جديد