/



بين الالم و الحزن شعره...


سهل تخطيها..


ولكن هل هنالك فرق...


احيانا قد يؤدي الالم الى الحزن...


و الحزن للألم...


لكن هل نعرف ماهما..


وكيف هما ...


/
\
/




قد تقول عزيزي القارئ ان هذه هي عباره عن فلسفه وليس لها اصل من الصحه...


ولكن ...


/
\
/







الحزن..: شعور مريع يباغت شخصا سعيدا يحب الحياه...


ويجعل منه شخصا ضعيفا لا بل بقايا انسان ...



احيانا من لايؤمن بربه....قد تصل به الى الانتحار...



/
\
/










وهنا...


سيشعر بالالم..: لا اقصد به الشعور الحسي من سقوط او جرووح...


بل اقصد الالم المعنوي... عند ما يشعر الانسان بالم من نزف قلبه اما من انكسار او مصيبه ...



احيانا ...


من لايؤمن بربه قد تصل به الى الانتحار...


/
\
/




ولكن...


هل فكرنا...


لم نصل الى الانتحار...



/
\
/





لقد قرات قبل عدة ايام عن نسب الانتحار بين الغرب ولم اشعر بغرابه..


ولكن عندما قرات عن نسبة شبابنا المسلم الذين يحاولون ذلك...



/
\
/



اصابني الذهول..



/
\
/





عندما تدخل صرحا جامعيا وترى حال الطالبات طبيعيه...
يروقك الامر...


ولكن عندما ترى ايدي فتاه مصابه بجروح خلفتها مشارط او امواس تستغرب...


ماهذا..؟؟؟






/
\
/



باغت تلك الفتاة وسالتها..


فقالت وبكل صراحه...


حاولت الانتحار عدة مرات..؟؟؟؟؟,,,,,






/
\
/






يا الهي...


لم اعرف ماذا اقول ... اصبت بذهول...
لابل بنار اشتعلت بداخلي واريد الانفجار ...


هل يعقل..


نحن من عرفنا الاسلام وآمنا به نصل لهذا الامر...


أأصبحنا بهذه السهوله نسقط للسحيق...


انعرف عقوبته...



/
\
/





هنا ذهبت الفتاه وتركتني...


وماسبق كان يجول بخاطري ولم استطع قوله....



/
\
/






اوجه رسالتي الى كل قارئ واقول...


/
\
/





بين العقل والجنون شعره...


ولكنها متينه وبايماننا وتعلقنا بربنا نزيدها متانه...


ولن تكون مصائبنا وضغوطاتنا اكبر من ضغوط من سبقونا...


فقط رددو ..


/
\
/




انا لله وانا اليه راجعون...



/
\
/




ارجو ان لا اكون اطلت عليكم فلسفة عقلي...


ولكن هل انا على خطأ ..


/

كلامك جامد جدا يا سوما

:فادى ومحمد : :فادى ومحمد : :فادى ومحمد :
سومه يا جامد وحشتينى اووووووووى
ربنا يخليكى تسلمى ايدك يا عسل
تقبلى مروى
شيكووو

تسلمي ياسومه على الموضوع الرائع

مرسي يافيجو ياقمر
نورتني ياشيكو ياقمر وانت كمان وحشتني اوي


تسلم ايدك يانور ياقمر

تسلم الايادى